tag:blogger.com,1999:blog-32317564.post116137986278742350..comments2023-11-05T15:01:22.246+04:00Comments on شخبطة ملوكى: مملوكيات -7 / ورقة التوت الاخيرةشخبطة ملوكىhttp://www.blogger.com/profile/05379944943442880402noreply@blogger.comBlogger2125tag:blogger.com,1999:blog-32317564.post-1161470167180655112006-10-22T02:36:00.000+04:002006-10-22T02:36:00.000+04:00استعنا على الشقا باللهونساله الاجر و الثوابانا شكل...استعنا على الشقا بالله<BR/>ونساله الاجر و الثواب<BR/>انا شكلى هافرغ نفسي للرد على المهاترات المنقوله و المكتوبه عن هذا الموضوع لانها تخرج فى كثير من الاحيان عن احترام الاخر وحريته<BR/><BR/>عندما يحترم المغترب قوانين دوله ليس له يد فيها فهو مرغوم ، و عندما يطول كبت حرية المسلمين من حاملى الجنسيه يقولون انه حق الاغلبيه فى فرض القانون وعلى الاقليه الاحترام ، واتمنى وقتها ان ترضخ كل الاقليات لقانون الاغلبيه فى صمت ولا يهللون ولا يزعقون باصوات تمثل منتهى الشيزوفرينيا و الازدواج.<BR/>المقال على ما اظن منقول يا استاذ ناجى ، وساعتبره هكذا فلا تعتبر الرد شخصى.<BR/>الاقليات المسيحية فى الشرق كسبت معركة كنا نظتها خاسرة بمنع قيلم شيفرة دافنشي و اعتقد ان من حق كل الاقليات ان تكافح كى تحصل على حقها المكفول بممارسة حريتها الشخصية كما تريد ، وكثير من الاقليات حصلت على حقوقها بالمحاوله و المعارك الفاشله الكثيرة اكسبتها ارض صلبه تقف عليها مكنتها فيما بعد من كسب معاركهم فى النهاية.<BR/><BR/>ويا اهلا بالمعارك فى سبيل نشر الحرية التى تتراقص على شفاه اناس مبتذلين من منحلات يعتبرن انفسهن فنانات مثلا وتقف على اعتاب الاسلام لتقول لا ، لا حريه ولا اعتراف بدين او حريه شخصية تمس الدين.<BR/><BR/>ان كان النقاب ليس فرضا كما يقول البعض فهو شان الشخص و حريته يمارسه طالما لا يضر ، وعمل المراه وفر الكثير من الجهد علينا لاثبات شخصية المراه المنقبه ، ففى الغرب و الشرق يوجد من العاملات النساء الكثيرات فى كل مكان يتيح لهن التعرف على هوية المنقبة فى اى مكان ، ولا داعى للتلكيك الغريب.<BR/>ذكر كاتب المقال جمله اعترض عليها لسفالتها و انحطاطها الى اقص الحدود بتشبيهه المراه المنقبة باللصوص ، جمله مستفزة لا تخرج الا من موتور لا يراعى شعور كثير من النساء المسلمات و الومك على نقلها او حتى على الاقل التنويه على رفضك لها ، فعندما تسوق الينا مقالا اعتبره متطابقا مع رايك والا لماذا تسوقه بدون اى تعليق<BR/>استاذ ناجى اعتقد ان احترام الديانات الاخرى و على راسها الاسلام من فرد مسيحى يتعايش فى مجتمع اسلامى يفرض عليك رفض تلك التعليقات التى تزيد هوة القبول بين طرفى المجتمع المصرى ، ونقلك لتلك الكلمات اساءنى انا شخصيا لوجود منقبات فى عائلتى وارفش ان يقال عليهن مثل تلك الكلمات البذيئهز<BR/>لكل حوار و موضوع هدف ، فما غرضك كرجل مسيحى فى الاعتراض على النقاب؟ هل تعرف حكمة الشرعى او درست اوجه الخلاف الفقهى فى تحريمه او فرضه او جواز استخدامه؟<BR/>انتظر ردك لاننى فعلا استغرب جدا ما سقته لنا هنا فى ذلك المقال<BR/><BR/>طارق المملوكشخبطة ملوكىhttps://www.blogger.com/profile/05379944943442880402noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-32317564.post-1161394214289097102006-10-21T05:30:00.000+04:002006-10-21T05:30:00.000+04:00الاخ الحبيب طارقاولا و حشتنا جدا انت فينك؟اتمني ان...الاخ الحبيب طارق<BR/>اولا و حشتنا جدا انت فينك؟اتمني ان تكون بخير دائما انشاء الله<BR/>ثانياالموضوع المرة دي جامد اوي زي ما بنقول بالبلدي و لكن لنتحدث عن العري الشائع الان فقد أعلت الشريعة الاسلامية شأن المحافظة على الأعراض حتى رفعت منزلة مَن مات دون عرضه إلى درجة الشهداء : "ومن مات دون عرضه فهو شهيد". وربّت هذه الشريعة أبناءها على الغيرة ، فقد جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "تعجبون من غيرة سعد؟! والله لأنا أغير منه، والله أغير مني...". <BR/><BR/>أما الذي لا يغار فلا خير فيه؛ إنه يسلك سبيلاً إلى النار ويبتعد بنفسه عن الجنة، بل يجعل عرضه مباحًا لكل من هبّ ودبَّ، وهذا هو الديوث، إنه الذي لا يغار على عرضه أو يعلم بفحشهم وسوء سلوكهم ويغض الطرف عن ذلك، إنه يعرض نفسه للذل والهوان، فما زال العرب والمسلمون يعظمون شأن الأعراض والحرمات فيعظمون من يدفع عن عرضه وحريمه ولو بذل في سبيل ذلك ماله وروحه:<BR/><BR/>أصون عرضي بمالي لا أدنسه لا بارك الله بعد العرض في المال<BR/><BR/>أما من يتهاون في هذا الباب فإنه ساقط في الدنيا ساقط في الآخرة بعيد عن الله وعن الجنة، ففي الحديث الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ثلاثة لا ينظر الله عز وجل إليهم يوم القيامة: العاق لوالديه، والمرأة المترجلة، والديوث".<BR/><BR/>ولا يصاب بهذا الداء العضال إلا عديم المروءة ضعيف الغيرة رقيق الدين، فتراه لا يبالي بدخول الأجانب على محارمه ولا يبالي باختلاطهنَّ بالرجال أو تكشفهنَّ.<BR/><BR/>بل يعجب المرء حين يرى هؤلاء من أشباه الرجال يشترون لنسائهم الثياب التي تكشف أكثر مما تستر، وتشف وتصف مفاتن الجسد وهو فرحٌ باطلاع الناس على عورات نسائه ومن ولاه الله أمرهن، مفاخر بتحررهنَّ من العفة والفضيلة وسيرهنَّ في طريق الفاحشة والرذيلة، ومثل هذا ميت في لباس الأحياء. يقول الغزالي رحمه الله:<BR/><BR/>"إن من ثمرة الحمية الضعيفة قلة الأنفة من التعرض للحُرَمِ والزوجة... واحتمال الذلِّ من الأخِسَّاء، وصغر النفس ... وقد يثمر عدم الغيرة على الحريم، فإذا كان الأمر كذلك اختلطت الأنساب، ولذلك قيل: كل أمة ضعفت الغيرة في رجالها ضعفت الصيانة في نسائها".<BR/><BR/>وقال الذهبي رحمه الله: من كان يظن بأهله الفاحشة ويتغافل لمحبته فيها أو أن لها عليه دينًا وهو عاجز أو صداقًا ثقيلاً، أو له أطفال صغار... ولا خير فيمن لا غيرة له. فمن كان هكذا فهو الديوث.<BR/>اللهم اغثنا و اياكم دعوة لجميع الرجال ان يفيقوا و لكل النساء ان يعدن الي الطريق القويم<BR/>اما شخبطاتك المملوكي فلا استطيع ان اعلق عليها سوي ب لا حول و لا قوة الا بالله<BR/>اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا<BR/>دمت بالف خير اخي الكريم و دام لنا قلمك و مواضيعك الهادفة دوما<BR/><BR/>معتز فطينشخبطة ملوكىhttps://www.blogger.com/profile/05379944943442880402noreply@blogger.com